التعلم عبر الهاتف المحمول، التعلم عن بعد
حاليا ، واحدة من العبارات التي نسمعها أكثر هي: "الثابت الوحيد في عالم اليوم هو التغيير." وعلى الرغم من أنها أصبحت كليشيهات ، فإننا نجد دائمًا المزيد من الحقائق التي تثبت الحقيقة التي تحتوي عليها.
يعد استخدام الهواتف الذكية أحد أفضل الأمثلة على البيان السابق. منذ إدخال أول هاتف كاميرا في عام 2000 ، ارتفع استخدام الهاتف المحمول. هناك ما يقرب من 7.2 مليار جهاز محمول في الخدمة في جميع أنحاء العالم. بالإضافة إلى ذلك ، يمثل مستخدمو الهواتف المحمولة 55.79٪ من استخدام الويب. كما أصبح السوق المحمول على نحو متزايد ، وكذلك تعلم الشركات. من الضروري أن يكون تعلم الأعمال متاحًا على العديد من المنصات والأجهزة المختلفة حتى يتمكن الموظفون من الوصول إلى متى وأين يكونوا مستعدين للتعلم، كما يملكون الكفاءة والقدرة على التعلم.
تطور التعلم الإلكتروني إلى التعلم من خلال استخدام الهاتف المحمول
قدم إدخال التقنيات المتنقلة في التعليم الإلكتروني ضمن المفهوم العام للتعلم عن بعد (التعلم عن بعد) ، قفزة تكنولوجية كبيرة في التدريب وخلق مفهوم التعلم الإلكتروني. يمكن أن يتم من خلالها التعلم باستخدام الهاتف المحمول الذي يعمل بالإنترنت، مما قدي يؤدي ايضاً الي حصول المتعلم لفرص اكبر للعمل ومنها العمل عبر الانترنت
التعليم الإلكتروني يتمتع بمزايا أكثر بكثير من أساليب التدريب التقليدية (التدريب المباشر)
على الرغم من أن التعليم الإلكتروني يتمتع بمزايا أكثر بكثير من أساليب التدريب التقليدية (التدريب المباشر) ، إلا أنه لا يزال يحتفظ ببعض أوجه القصور ، مما أدى بعالم العلوم والتكنولوجيا إلى تطوير إمكانيات جديدة وبالتالي تطورت إلى التعلم الإلكتروني. تتمثل الميزة الأكثر أهمية للتعلم عبر التعلم الإلكتروني في زيادة إمكانيات وصول الطالب إلى التدريب ، بغض النظر عن الوقت والبيئة.
يتم إنشاء التعلم عبر الأجهزة المحمولة كنتيجة للعلاقة المتبادلة بين مجالات تكنولوجيا الهاتف المحمول والتعليم الإلكتروني ، مما يتيح للمستخدم الوصول إلى محتوى التعليم الإلكتروني بغض النظر عن الموقع. بالإضافة إلى ذلك ، يأخذ التعلم الإلكتروني مفهوم استهلاك الخدمات التي تم إنشاؤها ديناميكيًا والتواصل مع المستخدمين الآخرين إلى مستوى آخر.
إقراء ايضاً: افضل 7 مواقع لتعلم البرمجة للمبتدئين
يتم إنشاء التعلم عبر الأجهزة المحمولة كنتيجة للعلاقة المتبادلة بين مجالات تكنولوجيا الهاتف المحمول والتعليم الإلكتروني ، مما يتيح للمستخدم الوصول إلى محتوى التعليم الإلكتروني بغض النظر عن الموقع. بالإضافة إلى ذلك ، يأخذ التعلم الإلكتروني مفهوم استهلاك الخدمات التي تم إنشاؤها ديناميكيًا والتواصل مع المستخدمين الآخرين إلى مستوى آخر.
من المعروف أن التعلم الإلكتروني بالنسبة لمعظم الباحثين هو التطور الطبيعي للتعلم باستخدام الادوات التكنولوجية . استخدام تقنيات الهاتف المحمول في التعليم هو الطريقة الأكثر مباشرة لتحقيق الأهداف الرئيسية لتدريب الشركات. إنه يوفر فرص التعلم والوصول إلى المعلومات بغض النظر عن الوقت والمكان. إن حقيقة أن تقنيات الهاتف المحمول تتقدم وتلبي احتياجات الناس بسرعة أكبر ، أدت إلى اهتمام طبيعي بتطبيقها في تدريب الشركات وأفضل النتائج تدل على قدرتها الأكبر على تلبية الاحتياجات الجديدة للطلب.
*****************
*****************